لم أفكر حقاً في تجريم التصوير الفوتوغرافي كشيء يجب فعله مع أحداث 11 سبتمبر من قبل. أعلم أن الكثير من حقوقنا قد تآكلت منذ ذلك اليوم ، لكن جانب التصوير الفوتوغرافي لم يتم النقر عليه حتى الآن. تمامًا كما لا يستطيع ميكي أن يصنع رأياً أو ذيولاً لهذه الحجة ، فإنني أجد صعوبة في العثور على اتصال هنا. لا أتذكر أن الكاميرات كانت جزءًا من المؤامرات لتدمير البرجين التوأمين أو البنتاغون أو البيت الأبيض.

بالطبع يمكن أن يكون هناك المزيد من الأسباب لهذه الزيادة في اعتقال المصورين. يشتبه ميكي في أن جزءًا من السبب هو انتشار الكاميرا. تقريبا كل شخص لديه هاتف ذكي لديه كاميرا قادرة على التقاط بعض الصور عالية الجودة. قبل هذه الطفرة ، كان لدى الشرطة بعض السيطرة على الصحافة. (المصدر: techdirt.com)